أنا فرنسي، ويمكنني القول إن بريجيت باردو لم تكن أيقونة على الإطلاق. خلال العشرين سنة الماضية من حياتها، كانت عنصرية علنا، ورهاب للمثليين، ومعادية للإسلام. مدحها يشبه مدح كيرك أو ترامب.