وباتباع أحدث أرقام التوظيف: "حان الوقت للبدء في التساؤل عما إذا كنا في حالة ركود. لن أشارك في هذا الجدل، لكنني سأعطيه اسما. سأعتبرها ركودا اقتصاديا."