يقول توماس ماسي إن إسرائيل تريد السيطرة على ما يمكن وما لا يمكن الكشف عنه في ملفات إبستين، مدعيا أن كل من الاستخبارات الإسرائيلية ووكالة الاستخبارات المركزية متورطتين مع إبستين وتخشى أن الإحراج قد يجلبه الشفافية الكاملة. ويقول إن كشف كل شيء سيكشف العلاقات غير المريحة بين وكالات الاستخبارات في الحكومتين. يقول ماسي إنه ومارجوري تايلور غرين يتعرضان لاستهداف إلكتروني من قبل روبوتات وعملاء مدفوعي الأجر لمعارضتهم حرب إسرائيل في غزة ورفضهم المساعدات الأجنبية والعسكرية.