يدين الديمقراطيون بزهران لقيادته الطريق في القدرة على تحمل التكاليف وإظهار مدى شعبيتها بجنون ، لكن قراصنة المؤسسات مثل بيت لا يستطيعون حتى الاعتراف بوجوده.