يوم 1765 يدور حول تجويف كل شيء في كل ليلة الأقدساس أو أن الواقع الألفي لا يتطلب أي خيال. القناع الوحيد الذي سأرتديه هو القناع الذي يهدئ بشرتي. ربما هذه قصة رعب بعد كل شيء.