كذبت وسائل الإعلام البريطانية وكذبت بشأن حظر مكابي تل أبيب. لقد محوا حقيقة أن تاريخهم في الشغب العنصري كان جزءا من القرار. إنه مجرد مثال آخر على التقارير الفاضحة عن أي شيء له علاقة بإسرائيل وفلسطين.