وتجدر الإشارة إلى أن هاريس ليس الديمقراطي الوحيد الذي يحمل هذا الرأي. إنه جزء لا يتجزأ من الحزب كما هو موجود اليوم. ولن يتم تعلم أي شيء، ولن يظهر أي تحالف دائم أو تغيير ذي مغزى ما لم يتم تجاهل هذا الرأي.