أين كل الجمهوريين "الحكوميين الصغيرين" الذين انتقدوا هذا النوع من الاستبداد؟ أين هم جميعا الآن؟ لقد ثنوا ركبتهم أو خائفون جدا من التحدث علنا ضد أي من هذا.